(١) الذى نطق به كما جاء فى تاريخ بغداد: مردا كان بود. والتفسير المذكور هنا للمنكدرى. (٢) فى ت: الذكية. (٣) تاريخ بغداد ١٣/ ١٠١. (٤) فى الأصل: الطيبى، والمثبت من ت، وهو الصواب، نسبة إلى طُبْنة، بالضم وسكون الموحدة، مدينة بالمغرب، وأبو مروان هو عبد الملك بن زيادة الطُبنى. تبصير المنتبه بتحرير المشتبه ٣/ ٨٧٨. (٥) هكذا فى جميع الأصول التى تيسرت لنا، والذى أراه صواباً: مسلمة بن القاسم، فهو صاحب التاريخ الكبير، روى عن أبى جعفر الطحاوى، توفى سنة ٣٥٣. لسان ٦/ ٣٥، هدية العارفين ٢/ ٤٣٢. (٦) بلاد واسعة، أول حدودها مما يلى العراق، وآخر حدودها مما يلى الهند، وقد توزعتها الآن إيران وأفغانستان، والصين. من أمهات بلادها نيسابور، وهراة، ومرو. راجع فى ذلك مراصد الإطلاع ١/ ٤٥٥. (٧) الضبط من ت. وهو أحمد بن محمد بن الحسن أبو حامد النيسابورى. قال فيه الخطيب: كان ثقةً ثبتاً متقناً حافظاً. وأخرج بسنده إلى محمد بن إسحاق بن خزيمة أنه نظر إلى أبى حامد الشَّرقى فقال: حياة أبى حامد تحجز بين الناس والكذب على رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. تاريخ بغداد ٤/ ٤٢٦. وقال فيه الخليلى الحافظ: إمام فى وقته بلا مُدافعة، ذو تصانيف. قلت: الشَّرْقى نسبة إلى الجانب الشرقى فى مدينة نيسابور. مات إما فى سنة ٣١٨ كما حكاه الخليلى، أو سنة ٣٢٥ كما نقله الذهبى. راجع: الإرشاد ٣/ ٨٣٧، تاريخ بغداد ٤/ ٤٢٦، تذكرة الحفاظ ٣/ ٨٢١، سير أعلام النبلاء ١٥/ ٣٧، العبر ٢/ ٢٠٤، ميزان الاعتدال ١/ ١٥٦، طبقات الشافعية الكبرى ٣/ ٤١، مرآة الجنان ٢/ ٢٨٩، النجوم الزاهرة ٣/ ٢٦١، لسان الميزان ١/ ٣٠٦، طبقات الحفاظ: ٣٤٢.