(٢) زيدت بعدها فى ت لفظة: " ولا سيما ". (٣) فى ت: الموثق. (٤) فى المعلم: للمتهم. (٥) ساقطة من ت. (٦) الحديث جزء أخرجه مسلم فى ك الطلاق عن فاطمة بنت قيس، لما ذكرت لرسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن معاوية ابن أبى سفيان وأبا جهم خطباها، فقال لها رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه، وأما معاوية فصعلوك لا مال له، أنكحى أسامة بن زيد " ٣/ ٦٩٢، وسيرد إن شاء الله فى حينه. (٧) ساقطة من ت. (٨) ساقطة من الأصل. (٩) أبو داود فى سننه، ك الأدب، ب فى تنزيل الناس منازلهم ٤/ ٢٦١، وقال أبو داود: " ميمون لم يدرك عائشة "، وذكره السخاوى فى المقاصد وقال: " ورواه ابن خزيمة فى صحيحه، والبزار وأبو يعلى فى مسنديهما، والبيهقى فى الأدب، والعسكرى فى الأمثال، قال: " مداره عندهم على ميمون، فالحديث منقطع " ثم قال: " وبالجملة فحديث عائشة حسن " ٩٣. وفى الكشف للعجلونى قال: " ورواه الخرائطى فى مكارم الأخلاق عن معاذ بلفظ: " أنزلوا الناس منازلهم من الخير والشر " ١/ ٢٤١. وفى اللآلئ: " وأعله أبو داود بأن ميمون لم يدرك عائشة، ورُدَّ عليه بأن ميموناً هذا كوفى قديم، أدرك المغيرة، والمغيرة مات قبل عائشة، ومجرد المعاصرة كاف عند مسلم ".