وجملة "دعوت مسورًا": ابتدائية لا محلّ لها من الإعراب. وجملة "نابني": صلة الموصول لا محلّ لها عن الإعراب. وجملة "لبى": استئنافية لا محلّ لها من الإعراب. وجملة " .. لبّيْ": استئنافية لا محل لها من الإعراب. والشاهد فيه قوله: "فلبّي يدي" حيث أضاف "لبّي" إلى الاسم الظاهر "يدي"، وبقيت ياؤه وهذا دليل على أنّه مثنى. ١٦٧ - التخريج: البيت لسحيم عبد بني الحسحاس في ديوانه ص ١٦؛ وجمهرة اللغة ص ٤٣٨؛ والدرر ٣/ ٦٥؛ وشرح التصريح ٢/ ٣٧؛ والكتاب ١/ ٣٥٠؛ ولسان العرب ٣/ ٥١٧ (هذذ)، ١١/ ٢٥٣ (دول)؛ والمقاصد النحوية ٣/ ٤٠١؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ١٢٧٢؛ والخصائص ٣/ ٤٥؛ ورصف المباني ص ١٨١؛ ومجالس ثعلب ١/ ١٥٧؛ والمحتسب ٢/ ٢٧٩؛ وهمع الهوامع ١/ ١٨٩. شرح المفردات: البرد: الثوب المخطّط. دواليك: تداولًا بعد تداول. الإعراب: "إذا": ظرف زمان يتضمّن معنى الشرط، متعلّق بجوابه. "شقّ": فعل ماضٍ مبني للمجهول. "بردٌ": نائب فاعل مرفوع. "شقّ": فعل ماضٍ مبني للمجهول. "بالبرد": جار ومجرور متعلّقان بـ "شقّ". "مثله": نائب فاعل مرفوع، وهو مضاف، والهاء ضمير في محلّ جرّ بالإضافة. "دواليك": حال منصوب بالياء لأنّه مثنّى، وهو مضاف، والكاف في محلّ جرّ بالإضافة. "حتى": حرف ابتداء. "ليس": فعل ماضٍ ناقص. "للبرد": جارّ ومجرور متعلّقان باسم "ليس" المؤخّر "لابس": اسم "ليس" مرفوع بالضّمّة، وخبره محذوف تقديره: موجودًا. وجملة "إذا شق ... ": الشرطية ابتدائيّة لا محلّ لها من الإعراب. وجملة "شقّ": في محلّ جرّ بالإضافة. وجملة "شقّ مثله": جواب شرط غير جازم لا محلّ لها من الإعراب. وجملة" ... دواليك": استئنافية لا محل لها من الإعراب. وجملة "ليس للبرد لابس": استئنافية لا محل لها من الإعراب. =