(٢) فى ت: تتعذَّر. (٣) هذا إن كانت الوسطى من التوسط: وإن كانت من الوسط الذى هو الخيار فلا يسقطه. راجع: الأبى ٢/ ٣٠٩. (٤) هو عبيدة بن عمرو، ويقال: ابن قيس السَّلْمانِىُّ المُرادى، أبو عمرو الكوفى، أسلم قبل وفاة النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بسنتين، ولم يلقه. كان من أصحاب على وعبد الله، وكان يوازى شريحاً فى القضاء، مات سنة أربع وسبعين. طبقات ابن سعد ٦/ ٩٣، تاريخ خليفة ١٥٥، تهذيب الكمال ١٩/ ٢٦٦. (٥) يقول السنوسى: لم يزل هذا يتكرر منه، وإضافة الشىء إلى نفسه يمنعه الفريقان، وإنما اختلفا فى إضافة الموصوف إلى الصفة نحو (جانب الغربى) فالكوفيون يجيزونها، والبصريون يمنعونها، ويؤولون ما جاء منها من أنه على حذف الموصوف، أى بجانب المكان الغربى، والحديث من ذلك، لا من إضافة الشىء إلى نفسه، وتأويله قوله: فحذف المضاف وأقام المضاف إليه مقامه ٢/ ٣٩٠. (٦) فى ت: على، وهو وهم. (٧) ولفظه فى المطبوعة: حتى كادت أن تغرب.