(٢) ما فى المطبوعة: وأخَّرتُ. (٣) ك الإيمان، ب الشفاعة (١٩٨/ ٣٣٤) (٤) قلت: ما كان يصح أن يصدر مثل هذا عن القاضى، فإن هذا القول هو اختيار الطبرى، وإليه مال ابن عبد البر، وبه قال الطحاوى كما سبق قريباً. قال ابن عبد البر: إلا أن مصحف عثمان الذى بأيدى الناس اليوم هو منها حرف واحد، وعلى هذا أهل العلم فاعلم ٨/ ٢٩١، انظر: تفسير الطبرى ٢/ ٥٩، البرهان للزركشى ١/ ٢٢٢. (٥) يونس: ١٥. (٦) قال أبو عمر: أراد به ضرب المثل للحروف التى نزل القرآن عليها أنها معان متفق مفهومها، مختلفٌ مسموعها، لا تكون فى شىء منها معنى وضده ولا وجه يخالف وجهاً خلافاً ينفيه أو يضاده كالرحمة التى هى خلاف العذاب وضده وما أشبه ذلك. =