(٢) وقال أبو عمر: إنه خضوع واستكانة واستسلام وزينة الصلاة، وابتهال وتعظيم لله تعالى، واتباع لسنة رسوله - عليه السلام. قال: وقال عقبة بن عامر: بكل إشارة عشر حسناتٍ، بكل إصبع حسنة. التمهيد ٩/ ٢٢٥، الاستذكار ٤/ ٩٧، ٩٨. (٣) فى الأصل: والإبانة، والمثبت من ت. (٤) المنكب: هو مجمع عظم العضد والكتف. (٥) سيأتى برقم (٣٩١/ ٢٥) بالباب. (٦) سيأتى برقم (٣٩١/ ٢٦) بالباب. وأخرجه الطبرانى فى الكبير عن طريق حماد بن سلمة عن قتادة ١٩/ ٢٨٤. (٧) غاية ما وقفت عليه فى هذه الرواية هو فيما أخرجه عبد الرزاق فى المصنف عن طاووس أنه قال: التكبيرة الأولى التى للاستفتاح باليدين أرفع مما سواهما من التكبير، قال: حتى يخلف بها الرأس، قال ابن جريج: رأيت أنا ابن طاووس يخلف بيديه رأسه. وعن ابن جريج قال: قد بلغنى عن عثمان أنه كان يخلف بيديه أذنيه ٢/ ٧٠. (٨) و (٩) المنتقى ١/ ١٤٣. (١٠) الأم ١/ ١٠٤. (١١) يعنى به - والله أعلم - ما أخرجه أبو داود عن أبى وائل بن حُجر قال: صلَّيتُ مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فكان إذا كبَّر رفع يديه، قال: ثُمَّ التحفَ، ثم أخذ شمالَه بيمينه، وأدخَل يديه فى ثوبهِ، قال: فإذا أراد أن يركع أخرج يديه ثم رفعهما، وإذا أراد أن يرفع رأسه من الركوع رفع يديه ثم سجد، ووضع وجهه بين كفيه، وإذا رفع رأسهُ من السجود - أيضًا - رفع يديه حتى فرغ من صلاته. أبواب تفريع استفتاح الصلاة، ب رفع اليدين فى الصلاة ١/ ١٦٦. (١٢) راجع: المصنف لعبد الرزاق ٢/ ٦٧.