قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: هذا الهامش كان في صفحة سابقة، ونقلناه إلى مكانه الصحيح هنا، بعد الرجوع لطبعة ليبزغ
١٢٧٥ - التخريج: البيت لعمر بن أبي ربيعة في ديوانه ص ٩٦؛ وخزانة الأدب ٥/ ٣١٨؛ وشرح شواهد الإيضاح ص ٥١٢؛ وبلا نسبة في سرّ صناعة الإعراب ٢/ ٣٠٤. اللغة: شُبْت: أُشعِلَتْ. المعنى: يريد أنَّه لمَّا اطمأن إلى أن أهل حبيبته ناموا أقبل عليها في ديارهم. الإعراب: "فلما": الفاء: بحسب ما قبلها، "لمَّا": ظرفية حينية مبنية على السكون في محل نصب، فيها معنى الشرط عند بعضهم. "فَقَدْتُ": فعل ماض، والتاء: فاعله. "الصوت": مفعول به. "منهم": جار ومجرور متعلقان بحال من "الصوت". "وأُطفئَتْ": فعل ماضٍ مبني للمجهول، والتاء: للتأنيث. "مصابيحُ": نائب فاعل مرفوع بالضمة. "شُبَّتْ": فعل ماض مبني للمجهول والتاء: للتأنيث، ونائب الفاعل مستتر جوازًا تقديره: هي. "بالعِشاء": جار ومجرور متعلّقان بـ"شُبتْ". "وأَنْؤر": الواو: حرف عطف. "أنور": معطوف على "مصابيح". وجملة "فقدتُ": مضاف إليها محلها الجر. وجملة "طفئت مصابيح": معطوفة على "فقدت". وجملة "شُبَّتْ": صفة لـ "مصابيح" محلها الرفع. والشاهد فيه قوله: "أَنْؤر" حيث جاز إبدال الواو همزة لأنّ الواو مضمومة ضمًّا لازمًا. ١٢٧٦ - التخريج: الرجز لمعروف بن عبد الرحمن في شرح أبيات سيبويه ٢/ ٣٩٠؛ ولسان العرب ١/ ٢٤٥ (ثوب)؛ وله أو لحميد بن ثور في شرح التصريح ٢/ ٣٠١؛ والمقاصد النحوية ٤/ ٥٢٢؛ وبلا نسبة في سرّ صناعة الإعراب ٢/ ٨٠٤؛ وشرح الأشموني ٣/ ٦٧٢؛ والكتاب ٣/ ٥٨٨؛ ولسان العرب٢/ ٦٠٢ (ملح)؛ ومجالس ثعلب ص ٤٣٩؛ والمقتضب ١/ ٢٩، ١٣٢، ٢/ ١٩٩؛ والممتع في التصريف ١/ ٣٣٦؛ والمنصف ١/ ٢٨٤, ٣/ ٤٧. الإعراب: "لكلّ": جار ومجرور متعلّق بـ"لبست"، وهو مضاف. "دهر": مضاف إليه مجرور =