(٢) الكتاب ١/ ٣٧٨. (٣) هذا القول من أمثال العرب، وقد ورد في جمهرة الأمثال ٢/ ٣٠٣؛ ولسان العرب ٣/ ٤٤٩ (وحد)، ٤/ ٦٢٤ (عير)؛ والمستقصى ٢/ ٣٦٧؛ ومجمع الأمثال ٢/ ١٣؛ والوسيط في الأمثال ص ١٦٩. (٤) هذا القول من أمثال العرب، وقد ورد في الحيوان ٢/ ٢٥٧؛ ولسان العرب ٣/ ٤٤٩، ٤٥٠ (وحد)؛ ٤/ ٦٢٤ (عير)، ٦/ ٢٧٠ (جحش)؛ ومجمع الأمثال ٢/ ١٣. (٥) هذا القول من أمثال العرب، وقد ورد في الحيوان ٢/ ٢٥٧؛ وزهر الأكم ٢/ ٦٤؛ ولسان العرب ٣/ ٤٤٩ (وحد)، ٤/ ٦٢٤ (عير)، ٦/ ٢٧٠ (جحش)؛ ومجمع الأمثال ٢/ ١٣. ٢٨٢ - التخريج: البيت للشماخ بن ضرار في ديوانه ص ٢٩٠؛ وخزانة الأدب ٣/ ١٩٤؛ ولسان العرب ٧/ ٢٢١ (قضض)، ١١/ ٣٢٢ (سبل). اللغة: قضها بقضيضها: منقضًا آخرهم على أولهم. والبقيع: موضع بالمدينة. والسبال: جمع سبلة وهو مقدم اللحية، وتمسح سِبالها: أي: يمسحون لحاهم تأهُّبًا للكلام. المعنى: لقد أتاني أفراد هذه القبيلة يدافع بعضهم بعضًا، يمسحون لحاهم تأهبًا للكلام على أمر ما بيني وبينهم. الإعراب: "أتتني": فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين، وتاء التأنيث: لا محل لها من الإعراب، والنون: للوقاية، وياء المتكلم: مفعول به محله النصب. "سليم": فاعل مرفوع بالضمة. "قضها": حال منصوبة بالفتحة، وها: مضاف إليه محله الجر. "بقضيضها": جار =