والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو المستعان، وعليه التكلان.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث ابن عبّاس - رضي الله عنهما - متّفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [١/ ٢٠٩٤ و ٢٠٩٥](٩٠٢)، و (البخاريّ) في "الكسوف"(١٠٤٦)، و (أبو داود) في "الصلاة"(١١٨١)، و (النسائيّ) في "الكسوف"(٣/ ١٢٩)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٢٤٥٧)، و"أبو نعيم" في "مستخرجه"(٢٠٣٢)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.