١ - (أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ) تقدّم في الباب الماضي.
٢ - (حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ) الْجُعْفيّ الكوفيّ، ثقةٌ عابدٌ مقرئ [٩](ت ٣ أو ٢٠٤)(ع) تقدم في "الإيمان" ١١/ ١٥٤.
٣ - (زَائِدَةُ) بن قُدامة الثقفيّ، أبو الصَّلْت الكوفيّ، ثقةٌ ثبتٌ سنّيّ [٧](ت ١٦٠) أو بعدها (ع) تقدم في "المقدمة" ٦/ ٥٣.
و"عبد الملك بن عُمير" ذُكر قبله.
[تنبيه]: رواية زائدة، عن عبد الملك هذه ساقها ابن أبي شيبة -رَحِمَهُ اللهُ- في "مصنّفه"(٢/ ٣٥٠) فقال:
(٩٢٢٦) - حدّثنا حُسَيْنُ بن عَلِيٍّ، عن زَائِدَةَ، عن عبد الْمَلِكِ بن عمير، عن مُحَمَّدِ بن الْمُنْتَشِرِ، عن حُمَيْدِ بن عبد الرحمن الْحِمْيَرِيِّ، عن أبي هُرَيْرَةَ، قال: جاء رَجُلٌ إلَى النبيّ - صلى الله عليه وسلم -، فقال: يا رَسُولَ اللهِ، أَيُّ الصِّيَامِ أَفْضَلُ بَعْدَ رَمَضَانَ؟ فقال:"شَهْرُ اللهِ الذي يَدْعُونَهُ الْمُحَرَّمَ". انتهى، والله تعالى أعلم بالصواب، واليه المرجع والمآب.