أخرجه (المصنّف) هنا [١٣/ ١٢٣٨ و ١٢٣٩](٥٥٤)، و (أبو داود) في "الصلاة"(٤٨٢ و ٤٨٣)، و (عبد الرزّاق) في "مصنفه"(١٦٨٧)، و (أحمد) في "مسنده"(٤/ ٢٥ - ٢٦)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٢٢٧٢)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(١٢٠٩ و ١٢١٠)، و (أبو نُعيم) في "مستخرجه"(١٢١٥)، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: