كما هو ظاهر من تأمّله، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو المستعان، وعليه التكلان.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- هذا من أفراد المصنّف -رَحِمَهُ اللهُ-.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٥١/ ٣١٤٤](١٣٠٠)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٣/ ٣٨٠)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٥/ ٩٠)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.