لبريد بن عبد الله، والله تعالى أعلم، وشرح الحديث وفوائده تقدّمت في حديث ابن عمر - رضي الله عنهما -، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو المستعان، وعليه التكلان.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث أبي موسى الأشعريّ - رضي الله عنه - هذا متّفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا في "الإيمان"[٤٤/ ٢٨٩](١٠٠)، و (البخاريّ) في "الفتن"(٧٠٧١)، وفي "الأدب المفرد" له (١٢٨١)، و (الترمذيّ) في "الحدود"(١٤٥٩)، و (ابن ماجه) في "الحدود"(٢٥٧٧)، و (أبو نُعيم) في "مستخرجه"(٢٨٢)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.