اليمنى، أو اليسرى" (فِي الْآخِرَةِ) أي في الصفقة الثالثة، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو المستعان، وعليه التكلان.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث جابر -رضي الله عنه- هذا من أفراد المصنّف رحمه الله.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٤/ ٢٥٢١ و ٢٥٢٢](١٠٨٤)، و (أحمد) في "مسنده" (٣/ ٣٢٩ و ٣٣٤ و ٣٤١)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه" (٣/ ١٦١ - ١٦٢)، و (أبو عوانة) في "مسنده" (٢/ ١٧٤)، و (ابن حبّان) في "صحيحه" (٨/ ٢٣٤ - ٢٣٥)، و (أبو يعلى) في "مسنده" (٢٢٤٩)، وفوائده تقدّمت قريبًا، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج رحمه الله المذكور أولَ الكتاب قال: