"الحدود"(٦٨٤٦)، و"التوحيد"(٧٤١٦)، و (أبو داود)(٤٥٣٢ و ٤٥٣٣)، و (مالك) في "الموطإ"(٤/ ٧٣٧ و ٨٢٣)، و (أحمد) في "مسنده"(٤/ ٢٤٨)، و (عبد الله بن أحمد) في "زوائد المسند"(٤/ ٢٤٨)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٣/ ٢١٤ - ٢١٥)، و (عبد بن حميد) في "مسنده"(١/ ١٥١)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٥٧٧٣)، و (الطبرانيّ) في "المعجم الكبير"(٢٠/ ٩٢٢)، و (الدارميّ) في "سننه"(٢/ ١٤٩)، و (البغويّ) في "شرح السنّة"(٥/ ١١٠)، والله تعالى أعلم.
وفوائد الحديث، وبقيّة مسائله، تقدّمت قريبًا، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.
وبالسند المتّصل إلى المؤلف - رَحِمَهُ اللهُ - أولَ الكتاب قال:
١ - (حُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ) بن الوليد الجعفيّ الكوفيّ المقريّ، ثقةٌ عابدٌ [٩](ت ٣ أو ٢٠٤)(ع) تقدم في "الإيمان" ١١/ ١٥٤.
٢ - (زَائِدَةُ) بن قُدامة الثقفيّ، أبو الصَّلْت الكوفيّ، ثقةٌ ثبتٌ، سنّيّ [٧](ت ١٦٠)(ع) تقدم في "المقدمة" ٦/ ٥٣.
والباقيان ذُكرا في الباب.
وقوله:(وَلَمْ يَقُلْ: عَنْهُ) يعني أن زائدة لَمْ يذكر في روايته عن عبد الملك بن عُمير لفظة: "عنه"، بل قال:"غير مصفح" فقط، وقد تقدّم اختلاف العلماء في إثباتها، وعدمه، في الحديث الماضي.
[تنبيه]: رواية زائدة بن قُدامة، عن عبد الملك بن عُمير هذه لَمْ أجد من ساقها، فليُنظر، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.