للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣]، {يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ} [الحج: ١]، {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم: ٧]، {قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ (١٧)} [عبس: ١٧]، {ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ} [التوبة: ٤٠]، {قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ} [ق: ٤]، {إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى} [القصص: ٧٦]، {إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ} [يوسف: ٥٠]، {وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا (٣)} [الفتح: ٣]، {خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ (٢)} [العلق: ٢]، {وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ} [يونس: ١٠]، {وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ} [إبراهيم: ٢٨]، {وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ} [الإسراء: ٣٣]، {التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ} [التوبة: ١١٢]، {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ} [الأنفال: ٣٨]، {كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ} [البقرة: ٢٠]، {وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ} [طه: ١٠٢]، {يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ} [الانشقاق: ٦]، {يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ} [الانفطار: ٦]، {وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً} [آل عمران: ٨]، {وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا (٣)} [الفتح: ٣]، {وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَهُ أَوَّابٌ (١٩)} [ص: ١٩]، {وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ أَتْرَابٌ (٥٢)} [ص: ٥٢]، {فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ} [المؤمنون: ١٠٧]، {زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} [الحج: ١]، {أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ} [يس: ٤٧]، {ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ} [النحل: ٦٧]، {ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ} [البقرة: ٢].

ومن التامّ أيضًا: {وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا (١٠٦)} [الإسراء: ١٠٦]، وإذا انتهى إلى {النَّاسِ} تمّ أيَضًا، وأيضًا: {لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا}.

وقيل في الجواب عن الحديث: إن وقوع البيت الواحد من الفصيح، لا يُسَمَّى شعرًا، ولا يسمى قائله شاعرًا. انتهى ما في "الفتح" (١)، وهو بحث مفيدٌ، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.

مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:

(المسألة الأولى): حديث جندب بن عبد الله بن سُفيان - رضي الله عنه - هذا متفقٌ عليه.

(المسألة الثانية): في تخريجه:


(١) "الفتح" ١٠/ ٥٤٢.