٢ - (أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ) - رضي الله عنه - تقدّم في الباب الماضي.
والباقون ذُكروا قبل حديثين، وشرح الحديث واضحٌ يُعلم مما سبق.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - هذا متّفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٤٢/ ٤٦٦٤ و ٤٦٦٥ و ٤٦٦٦ و ٤٦٦٧](١٨٠٥)، و (البخاريّ) في "الجهاد"(٢٨٣٤ و ٢٨٣٥ و ٢٩٦١) و"مناقب الأنصار"(٣٧٩٥ و ٣٧٩٦) و"المغازي"(٤٠٩٩) و"الرقاق"(٦٤١٣) و"الأحكام"(٧٠٢١)، و (النسائيّ) في "فضائل الصحابة"(١/ ٦٣ - ٦٤)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٥/ ٢٨٠ و ٦/ ٤٠٠ و ٧/ ٣٧٧)، و (أحمد) في "مسنده"(٣/ ١٧٠ و ١٧٢ و ١٨٧ و ٢٠٥ و ٢١٦ و ٢٥٢ و ٢٧٦ و ٢٨٨)، و (ابن راهويه) في "مسنده"(٤/ ١٤٦)، و (ابن الجعد) في "مسنده"(١/ ١٤٧)، و (عبد بن حُميد) في "مسنده"(١/ ٣٩٢)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٥٧٨٩ و ٧٢٥٩)، و (أبو يعلى) في "مسنده"(٣٣٢٤)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٢/ ١٢٨)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٤/ ٣٤٩)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٩/ ٣٩) و"شعب الإيمان"(٧/ ٣٢٥)، والله تعالى أعلم.
وبالسند المتصل إلى المؤلّف رحمه الله أوّل الكتاب قال: