وكلهم ذُكروا في الباب، وقبل باب، و"إسحاق بن إبراهيم" هو: ابن راهويه، و"أبو بكر بن إسحاق" هو: محمد بن إسحاق الصاغانيّ.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث ابن عمر - رضي الله عنهما - هذا من أفراد المصنّف رحمه الله.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنف) هنا [٧/ ٥٢٠٨ و ٥٢٠٩ و ٥٢١٠]، و (أبو داود) في "الأشربة"(٣/ ٣٢٧)، و (الترمذيّ) في "الأشربة"(٤/ ٢٩٠)، و (النسائيّ) في "الأشربة"(٨/ ٣٢٤) و"الكبرى"(٣/ ٢١٢ و ٢٣٦)، و (ابن ماجه) في "الأشربة"(٣٣٨٧ و ٣٣٩٢)، و (أحمد) في "مسنده"(٢/ ١٦) وفي "الأشربة "(٧٤ و ١٩٥)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٨/ ١٠١)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٥/ ١٠٣)، و (الدارقطنيّ) في "سننه"(٤/ ٢٤٩)، و (ابن الجارود) في "المنتقى"(٨٥٧)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٥٣٥٤)، و (الطبرانيّ) في "الصغير"(١٤٣)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٨/ ٢٩٣ و ٢٩٦)، والله تعالى أعلم.
وبالسند المتصل إلى المؤلّف رحمه الله أوّل الكتاب قال: