للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

رجال هذا الإسناد: اثنا عشر:

١ - (مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ) النيسابوريّ، تقدّم قريبًا.

٢ - (حَجَّاجُ بْنُ الشَّاعِرِ) تقدّم أيضًا قريبًا.

٣ - (عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ) تقدّم قبل باب.

٤ - (عَبْدُ الرَّزاقِ) بن همّام تقدّم أيضًا قريبًا.

٥ - (مَعْمَرُ) بن راشد، تقدّم أيضًا قريبًا.

٦ - (أيُّوبُ) بن أبي تميمة السّختيانيّ، تقدّم أيضًا قريبًا.

٧ - (أَبُو جَعْفَرٍ الدَّارِمِيُّ) أحمد بن سعيد بن صخر (١) السرخسيّ، ثقة حافظ [١١] (ت ٢٥٣) (خ م د ت ق) تقدم في "المقدمة" ٦/ ٩٣.

٨ - (أَبُو النُّعْمَانِ) محمد بن الفضل السَّدُوسيّ الملقّب بعارم البصريّ، ثقةٌ ثبتٌ تغيّر بآخره، من صغار [٩] (ت ٣ أو ٢٢٤) (ع) تقدم في "الحج" ٢٨/ ٣٠١٣.

٩ - (حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ) تقدّم قريبًا.

١٠ - (عَبْدُ الرَّحْمَنِ السَّرَّاجُ) هو: عبد الرحمن بن عبد الله البصريّ، ثقةٌ [٦] (م س) تقدم في "النكاح" ٧/ ٣٤٦٧.

والباقيان ذُكرا قبله.

وقوله: (كُلُّهُمْ عَنْ نَافِعٍ) هكذا في كلّ النسخ التي بين أيدينا بضمير الجماعة، مع أن مرجعه اثنان، وهو أيوب، وعبد الرحمن السرّاج، وله وجه صحيح، وهو أنه على مذهب من يرى أن أقلّ الجمع اثنان، وهو المذهب الصحيح، كما حقّقته في "التحفة المرضيّة" وشرحها في الأصول، فتنبّه.

[تنبيه]: رواية أيوب عن نافع هذه ساقها عبد الرزاق في "مصنّفه"، فقال:

(١٩٥٦٤) - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب، عن نافع، عن ابن عمر، أن رسول الله - صلي الله عليه وسلم - رأى غلامًا، قد حُلق بعض رأسه، وتُرك بعضه،


(١) وقع في شرح الشيخ الهرري هنا غلط، حيث ترجم لعبد الله بن عبد الرحمن الدارميّ صاحب السنن، فليُتنبّه.