(المسألة الأولى): حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - هذا متّفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [١/ ٥٥٨٥](٢١٣٤)، و (البخاريّ) في "العلم"(١١٠) و"المناقب"(٣٥٣٩) و"الأدب"(٦١٨٨ و ٦١٩٧)، وفي "الأدب المفرد"(٨٣٦)، و (أبو داود) في "الأدب"(٤٩٦٥)، و (ابن ماجة) في "الأدب"(٣٧٣٥)، و (عبد الرزّاق) في "مصنّفه"(١٩٨٦٦)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٨/ ٦٧١)، و (أحمد) في "مسنده"(٢/ ٣١٢ و ٤٥٥ و ٤٥٧ و ٤٦١ و ٤٧٠ و ٤٧٧ و ٤٧٨ و ٥١٩)، و (الطيالسيّ) في "مسنده"(٢٤١٩)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٥٨١٢)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٩/ ٣٠٧ - ٣٠٨) وفي "الأدب (٦١٣)، و (البغويّ) في "شرح السُّنَّة" (٣٣٦٣)، والله تعالى أعلم.
وبالسند المتّصل إلى المؤلّف - رَحِمَهُ اللهُ - أوّل الكتاب قال:
١ - (ابْنُ إِدْرِيسَ) هو: عبد الله بن إدريس بن يزيد الأوديّ، أبو محمد الكوفيّ، ثقةٌ فقيهٌ عابدٌ [٨](ت ١٩٢)(ع) تقدم في "المقدمة" ٤/ ٢٤.
٢ - (أَبُوهُ) إدريس بن يزيد بن عبد الرَّحمن الأوديّ الكوفيّ، ثقةٌ [٧](ع) تقدم في "الإيمان" ٥٩/ ٣٣٥.
٣ - (سِمَاكُ بْنُ حَرْبِ) بن أوس الذُّهليّ، أبو المغيرة الكوفيّ، صدوق، مضطرب في عكرمة، وتغيّر بآخره، فربما تلقّن [٤](ت ١٢٣)(خت م ٤) تقدم في "الإيمان" ٦٤/ ٣٦٥.