يضره إذا كان قلبه عامرًا بالذِّكر (١)، والله تعالى أعلم.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث عائشة - رضي الله عنهما - هذا متفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنف) هنا [٤/ ٥٦٩٥ و ٥٦٩٦ و ٥٦٩٧ و ٥٦٩٨ و ٥٦٩٩ و ٥٧٠٠ و ٥٧٠١](٢١٩١)، و (البخاريّ) في "الطب"(٥٧٤٣ و ٥٧٥٠)، و (النسائيّ) في "الكبرى"(٤/ ٣٥٨ و ٣٦٧)، و (ابن ماجه) في "الطبّ"(٣٥٢٠)، و (عبد الرزّاق) في "مصنّفه"(١٩٧٨٣)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٥/ ٤٦)، و (أحمد) في "مسنده"(٦/ ٤٤ و ٤٥ و ١٠٩ و ١٢٦ و ١٢٧ و ١٣١ و ١١٤ و ٢٧٨)، و (ابن راهويه) في "مسنده"(٣/ ٨١٧)، و (أبو يعلى) في "مسنده"(٧/ ٤٣٦)، و (ابن حبّان) في "صحيح"(٢٩٦٢ و ٢٩٧٠ و ٢٩٧١ و ٢٩٧٢)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٣/ ٣٨١)، وفوائد الحديث تأتي في الباب التالي - إن شاء الله تعالى -.
وبالسند المتصل إلى المؤلّف رحمه الله أوّل الكتاب قال: