وقوله:(فَأَخَذَ ثَوْبَهُ) زاد عند البخاريّ: "فلبسه".
وقوله:(فَطَفِقَ) بكسر الفاء، وفتحها؛ أي: شرع.
وقوله:(بِالْحَجَرِ) الباء زائدة، والحجر منصوب بقوله:"ضَرْبًا"؛ لأنه نائب مناب يضرب، وقيل: هو منصوب بالمفعل المقدّر، والجملة خبر طفق.
وقوله:(قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ) هو من تَتِمّة كلام همّام بن منبّه، وليس معلّقًا.
وقوله:(وَاللهِ إِنَّهُ) الضمير للشأن.
وقوله:(بِالْحَجَرِ) خبر مقدّم لقوله: (نَدَبٌ)، وفي بعض النسخ:"إن بالحجر ندبًا".
وقوله:(سِتَّةٌ) بدل من "ندبٌ"، (أَو سَبْعَةٌ)"أو" للشكّ من الراوي.
وقوله:(ضَرْبُ مُوسَى -عَلَيْهِ السَّلَام-) خبر لمحذوف؛ أي: هو ضرب موسى -عَلَيْهِ السَّلَام-.
وقوله:(بِالْحَجَرِ) الباء زائدة، وهو منصوب بـ"ضرب"، وإن أردت استيفاء الشرح، وبيان المسائل، فارجع إلى أوائل الكتاب بالرقم المذكور، وبالله تعالى التوفيق.
وبالسند المتّصل إلى المؤلّف -رَحِمَهُ اللهُ- أوّلَ الكتاب قال: