أخرجه (المصنّف) هنا [٣٤/ ٦٣٧٣ و ٦٣٧٤](٢٤٨٩)، و (البخاريّ) في "المناقب"(٣٥٣١) و "المغازي"(٤١٤٥) و "الأدب"(٦١٥٠) وفي "الأدب المفرد"(٨٦٢)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٨/ ٦٩٦)، و (ابن راهويه) في "مسنده"(٢/ ٢٥٩)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٥٧٨٧ و ٧١٤٥)، و (الطحاويّ) في "معاني الآثار"(٤/ ٢٩٧)، و (الحاكم) في "المستدرك"(٣/ ٤٨٧ - ٤٨٨)، و (الطبريّ) في "تهذيب الآثار"(٢/ ٦٢٩)، و (الطبرانيّ) في "الكبير"(٤/ ٣٨)، و (أبو يعلى) في "مسنده"(٧/ ٣٤١)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(١٠/ ٢٣٨)، والله تعالى أعلم.
وقد ذُكر الإسناد نفسه قبل ثلاثة أحاديث، والظاهر أن هذه الرواية مكرّرة، كما يتبيّن من التنبيه التالي، فتنبّه.
[تنبيه]: رواية عبدة عن هشام بن عروة هذه ساقها البخاريّ -رحمه الله- في "صحيحه" بسند المصنّف، فقال:
(٣٣٣٨) - حدّثني عثمان بن أبي شيبة، حدّثنا عبدة، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: استأذن حسان النبيّ -صلى الله عليه وسلم- في هجاء المشركين، قال:"كيف بنسبي؟ " فقال حسان: لأسلنّك منهم، كما تُسَلّ الشعرة من الْعَجين. انتهى (١).