أخرجه (المصنّف) هنا في "الإيمان"[١٠٠/ ٥٣٥ و ٥٣١](٢١٨)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٢٤٦ و ٢٤٧ و ٢٤٨ و ٢٤٩)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٥٢٣ و ٥٢٤)، و (الطبرانيّ) في "الكبير"(١٨/ ٤٢٤ و ٤٢٥ و ٤٢٦ و ٤٢٧)، و (ابن منده) في "الإيمان"(٩٧٧)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج رحمه الله تعالى المذكور أولَ الكتاب قال: