أخرجه (المصنّف) هنا [٣١/ ١٠٠١ و ١٠٠٢](٤٤٣)، و (النسائيّ) في "الزينة"(٨/ ١٥٤ و ١٥٥)، و (أبو داود الطيالسيّ) في "مسنده"(١٦٥٢)، و (أحمد) في "مسنده"(٦/ ٣٦٣)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٢٢١٢ و ٢٢١٥)، و (الطبرانيّ) في "الكبير"(٢٤/ ٧١٧ و ٧٢١ و ٧٢٢ و ٧٢٣ و ٧٢٤)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٣/ ١٣٣)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(١٤٤٨ و ١٤٤٩)، و (أبو نُعيم) في "مستخرجه"(٩٨٧).
وفوائد الحديث تقدّمت في شرح حديث ابن عمر -رضي اللَّه عنهما- أول الباب، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: