(المسألة الأولى): حديث عمران بن حصين -رضي اللَّه عنهما- هذا من أفراد المصنّف -رَحِمَهُ اللَّهُ-.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [١٩/ ١٢٩٦ و ١٢٩٧](٥٧٤)، و (أبو داود) في "الصلاة"(١٠١٨ و ١٠٣٩)، و (الترمذيّ) فيها (٣٩٥)، و (النسائيّ) في "السهو"(١٣٣١ و ١٢٣٦ و ١٢٣٧) وفي "الكبرى"(١١٥٨ و ١١٥٩ و ١٢٥٤)، و (ابن ماجه) في "إقامة الصلاة"(١٢١٥)، و (أحمد) في "مسنده"(٤/ ٤٢٧ و ٤/ ٤٣١ و ٤/ ٤٤٠)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(١٠٥٤ و ١٠٦٠ و ١٠٦٢)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٢٦٥٤)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(١٩٢٢ و ١٩٢٣ و ١٩٢٤)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(١٢٦٩ و ١٢٧٠)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٢/ ٣٥٩)، وبقيّة المسائل تقدّمت في شرح الأحاديث الماضية، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: