أخرجه (المصنّف) هنا (٢٠/ ١٣٠٢ و ١٣٠٣ و ١٣٠٤ و ١٣٠٥ و ١٣٠٦ و ١٣٠٧ و ١٣٠٨ و ١٣٠٩)(٥٧٨)، و (البخاريّ) في "الأذان"(٧٦٦ و ٧٦٨) و"سجود القرآن"(١٠٧٤ و ١٠٧٨)، و (أبو داود) في "الصلاة"(١٤٠٨)، و (النسائيّ) في "الافتتاح"(٩٦١ و ٩٦٢ و ٩٦٣ و ٩٦٤ و ٩٦٥ و ٩٦٦ و ٩٦٧ و ٩٦٨) وفي "الكبرى"(١٠٣٣ و ١٠٣٤ و ١٠٣٥ و ١٠٣٦ و ١٠٣٧ و ١٠٣٨ و ١٠٣٩ و ١٠٤٠)، و (مالك) في "الموطّأ"(١/ ٢٠٥)، و (الدارميّ) في "سننه"(١/ ٣٤٣)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(١٩٥٣ و ١٩٥٤ و ١٩٥٥ و ١٩٥٦ و ١٩٥٧ و ١٩٥٨ و ١٩٥٩ و ١٩٦٠)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(١٢٧٥ و ١٢٧٦ و ٢١٧٧ و ١٢٧٨ و ١٢٧٩ و ١٢٨٠ و ١٢٨١)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(٩٥٥)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٢٧٦١)، و (البغويّ) في "شرح السنّة"(٧٦٧)، واللَّه -عزَّ وجلَّ- أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا، ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: