٤ - (مُعَاذَةُ) بنت عبد اللَّه الْعَدويّة، أم الصهباء البصريّة، ثقة [٣](ع) تقدمت في "الحيض" ٩/ ٧٣٨.
و"عائشة" -رضي اللَّه عنها- ذُكرت قبله، وكذا شرح الحديث واضحٌ.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث عائشة -رضي اللَّه عنها- هذا من أفراد المصنّف -رَحِمَهُ اللَّهُ-.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [١٤/ ١٦٦٣ و ١٦٦٤ و ١٦٦٥ و ١٦٦٦](٧١٩)، و (الترمذيّ) في "الشمائل"(٢٨٢)، و (النسائيّ) في "الكبرى"(٤٧٩)، و (ابن ماجه) في "إقامة الصلاة"(١٣٨١)، و (عبد الرزّاق) في "مصنفه"(٤٨٥٣)، و (الطيالسيّ) في "مسنده"(١٥٧١)، و (أحمد) في "مسنده"(٦/ ٧٤ و ٩٥ و ١٢٠ و ١٢٣ و ١٤٥ و ١٥٦ و ١٦٨ و ١٧٢)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٢١٢٥ و ٢١٢٦)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(١٦١٩ و ١٦٢٠ و ١٦٢١ و ١٦٢٢)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٢٥٢٩)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٣/ ٤٧)، و (البغويّ) في "شرح السنّة"(١٠٠٥)، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: