(٢) الحجر: ٢٢. (٣) النور: ٣٦ - ٣٧. (٤) الأنعام: ١٣٧. وهذه قراءة أبو عبد الرحمن السلمي والحسن وغيرهم. انظر: البحر المحيط ٤/ ٢٢٩، ٢٣٠؛ وتفسير الطبري ١٢/ ١٣٧؛ والنشر في القراءات العشر٢/ ٢٦٣؛ ومعجم القراءات القرآنية ٢/ ٣٢١. (٥) التوبة: ٦. ١٢٩ - التخريج: البيت لقريط بن أنيف في خزانة الأدب ٧/ ٤٤١؛ وشرح شواهد المغني ١/ ٦٨؛ وللحماسي في مغني اللبيب ١/ ٢١؛ وبلا نسبة في خزانة الأدب ٨/ ٤٤٥، ٤٤٦؛ وشرح شواهد المغني ٢/ ٦٤٣؛ ولسان العرب ١٣/ ١٤٠ (خشن)؛ ومجال ثعلب ٢/ ٤٧٣. المعنى: لو كنت من غيركم لنصرني وساندني قومٌ أشداء حين أغضب إذا ما لنتم وضعفتم. الإعراب: "إذًا": حرف جواب وجزاء مهمل لا عمل له. "لقام": اللام: واقعة في جواب شرط متقدّم. "قام": فعل ماضٍ مبني على الفتح. "بنصري": الباء: حرف جر، و"نصري": اسم مجرور بالكسرة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم، والياء: ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة، والجار والمجرور متعلقان بالفعل "قام". "معشر": فاعل مرفوع بالضمة. "خشن": صفة مرفوعة بالضمة. "عند": مفعول فيه ظرف زمان منصوب متعلق بالفعل "قام"، وهو مضاف. "الحفيظة": مضاف إليه =