أخرجه (المصنّف) هنا [١/ ٢٠٥٢](٨٨٨)، و (البخاريّ) في "العيدين"(٩٥٧ و ٩٦٣)، و (الترمذيّ) في "الصلاة"(٥٣١)، و (النسائيّ) في "العيدين"(٣/ ١٨٣)، و (ابن ماجه) في "إقامة الصلاة"(١٢٧٦)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٢/ ٧٥)، و (أحمد) في "مسنده"(٢/ ١٢ و ٣٨ و ٣٩ و ٩٢ و ١٠٨)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(١٤٤٣)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(١٩٩٤)، و (البغويّ) في "شرح السنّة"(١١٠١)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج رحمهُ اللهُ المذكور أول الكتاب قال: