أخرجه (المصنّف) هنا [٣/ ٢١٠٠ و ٢١٠١ و ٢١٠٢](٩٥٤)، و (أبو داود) في "الصلاة"(١١٧٩)، و (النسائيّ) في "الكسوف"(٣/ ١٣٦)، و (الطيالسيّ) في "مسنده"(١٧٥٤)، و (أحمد) في "مسنده"(٣/ ٣٧٤ و ٣٨٢)، و (ابن خُزيمة) في "صحيحه"(١٣٨٠ و ١٣٨١)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٢٨٤٣ و ٢٨٤٤)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٢/ ٣٧٢ و ٣٧٣)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٢٠٣٩ و ٢٠٤٠)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٣/ ٣٢٤)، وأما فوائده، فقد تقدّمت قريبًا، وإدثه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج - رَحِمَهُ اللهُ - المذكور أولَ الكتاب قال: