أخرجه (المصنّف) هنا [٢٣/ ٢٢٢٠ و ٢٢٢١](٩٥٩)، و (البخاريّ) في "الجنائز"(٣٠٩ و ٣١٠)، و (أبو داود) في "الجنائز"(٣١٧٣)، و (الترمذيّ) في "الجنائز"(١٥٤٣)، و (النسائيّ) في "الجنائز"(٤/ ٤٣ - ٤٤ و ٧٧)، و (أحمد) في "مسنده" ٣/ ٢٥ و ٤١ و ٤٨ و ٥١)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٣/ ٤٠)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج رحمه الله المذكور أولَ الكتاب قال: