(المسألة الأولى): حديث عمر بن الخطّاب -رضي الله عنه- هذا متّفق عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [١٠/ ٢٥٥٨](١١٠٠)، و (البخاريّ) في "الصوم"(١٩٥٤)، و (أبو داود) في "الصوم"(٢٣٥١)، و (الترمذيّ) في "الصوم"(٦٩٨)، و (النسائيّ) في "الكبرى"(٣٣١٠)، و (عبد الرزّاق) في "مصنّفه"(٧٥٩٥)، و (الحميديّ) في "مسنده"(٢٠)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٣/ ١١)، و (أحمد) في "مسنده"(١/ ٢٨ و ٣٥ و ٤٨ و ٥٤)، و (الدارميّ) في "سننه"(٧/ ٢)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٣/ ١٧٤ و ١٧٥ و ١٧٦)، و (أبو يعلى) في "مسنده"(٢٤٠)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(٢٠٥٨)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٨/ ٢٨٥)، و (ابن الجارود) في "المنتقى"(٣٩٣)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٤/ ٢١٦ و ٢٣٧ - ٢٣٨)، و (البغويّ) في "شرح السنّة"(١٧٣٥)، وفوائد الحديث تأتي في الحديث التالي -إن شاء الله تعالى- والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج رَحِمَهُ اللهُ المذكور أولَ الكتاب قال: