أخرجه (المصنّف) هنا [٢٤/ ٢٦٧٣ و ٢٦٧٤](٨٢٧)، و (البخاريّ) في "الصلاة"(١١٩٧) و"الحجّ"(١٨٦٤) و"الصوم"(١٩٩١ و ١٩٩٥)، و (أبو داود) في "الصوم"(٢٤١٧)، و (الترمذيّ) في "الصوم"(٧٧٢)، و (النسائيّ) في "الكبرى"(٢/ ١٥٠)، و (ابن ماجه) في "الصيام"(١٧٢١)، و (الطيالسيّ) في "مسنده"(٢٢٣٨)، و (الحميديّ) في "مسنده"(٧٥٠)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٣/ ١٠٤)، و (أحمد) في "مسنده"(٣/ ٧ و ٣٤ و ٥١ - ٥٢)، و (الدارميّ) في "سننه"(٢/ ٢٠)، و (أبو يعلى) في "مسنده"(١١٦٠)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٢/ ٢١٨ - ٢١٩)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٣/ ٢١٦ - ٢١٧)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٣٥٩٩)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٤/ ٢٩٧)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج رحمه الله المذكور أولَ الكتاب قال: