أخرجه (المصنّف) هنا [٣٦/ ٣٠٦٠](١٢٦٥)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٢/ ٣٦٦)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٣/ ٣٥٥)، و (الضياء) في "المختارة"(٨/ ٢٢٧)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج رحمهُ اللهُ المذكور أولَ الكتاب قال: