للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

"الصحيحين" من حديث عائشة وغيرها، دفاعًا عنهم، وترجيحًا لرأيهم، لرأيت عجبًا، ولولّيت هربًا، قاتل الله التعصّب، والله المستعان على تقليد يُعمِي، ويُصِمّ، اللهم أرنا الحقّ حقًّا، وارزقنا اتّباعه، وأرنا الباطل باطلًا، وارزقنا اجتنابه، آمين.

مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:

(المسألة الأولى): حديث عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - هذا متّفقٌ عليه.

(المسألة الثانية): في تخريجه:

أخرجه (المصنّف) هنا [١/ ٤٣٩٨ و ٤٣٩٩] (١٦٨٦)، و (البخاريّ) في "الحدود" (٦٧٩٥ و ٦٧٩٦ و ٦٧٩٧ و ٦٧٩٨)، و (أبو داود) في "الحدود" (٤٣٨٥ و ٤٢٨٦)، و (الترمذيّ) في "الحدود" (١٤٤٦)، و (النسائيّ) في "قطع السارق" (٨/ ٤٩٠٨ و ٤٩٠٩ و ٤٩١٠ و ٤٩١١ و ٤٩١٢) و"الكبرى" (٧٣٩٣ و ٧٣٩٤ و ٧٣٩٥ و ٧٣٩٦ و ٧٣٩٧)، و (ابن ماجه) في "الحدود" (٢٥٨٤)، و (مالك) في "الموطّأ" (١٥٧٢ و ٢١٩٩)، و (الشافعيّ) في "مسنده" (١/ ٣٣٤)، و (عبد الرزاق) في "مصنّفه" (١٠/ ٢٣٦)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه" (٥/ ٤٧٤)، و (الطيالسيّ) في "مسنده" (١٨٤٧)، و (أحمد) في "مسنده" (٢/ ٦ و ٥٤ و ٦٤ و ٨٠ و ٨٢ و ١٤٥)، و (الدارميّ) في "سُننه" (٢/ ٢٢٧)، و (الطبريّ) في "التفسير" (٦/ ٢٢٩)، و (ابن الجارود) في "المنتقى" (١/ ٢١٠)، و (أبو يعلى) في "مسنده" (١٠/ ٢٠١)، و (ابن حبّان) في "صحيحه" (١٠/ ٣١٢ و ٣١٤)، و (أبو عوانة) في "مسنده" (٤/ ١١٥ - ١١٦)، و (الطبرانيّ) في "الأوسط" (٦/ ١٧٥)، و (الطحاويّ) في "شرح معاني الآثار" (٣/ ١٦٢)، و (الدارقطنيّ) في "سُننه" (٣/ ١٩٠)، و (البيهقيّ) في "الكبرى" (٨/ ٢٥٦)، و (البغويّ) في "شرح السُّنَّة" (٢٥٩٦)، وفوائد الحديث تقدّمت في شرح حديث عائشة - رضي الله عنها -، ولله الحمد والمنّة.

وبالسند المتّصل إلى المؤلّف - رحمه الله - أوّل الكتاب قال:

[٤٣٩٩] (. . .) - (حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، وَابْنُ رُمْحٍ، عَنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ (ح) وَحَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، وَابْنُ الْمُثَنَّى، قَالَا: حَدَّثَنَا يَحْيَى، وَهُوَ الْقَطَّانُ (ح) وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا أَبِي (ح) وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ، كُلُّهُمْ عَنْ عُبَيْدِ اللهِ (ح) وَحَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ؛ يَعْنِي: