(المسألة الأولى): حديث أبي سعيد الخدريّ - رضي الله عنه - هذا من أفراد المصنّف - رحمه الله -.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٥/ ٤٤٢٠ و ٤٤٢١ و ٤٤٢٢](١٦٩٤)، و (أبو داود) في "الحدود"(٤٤٣١)، و (النسائيّ) في "الكبرى"(٤/ ٢٨٨)، و (أحمد) في "مسنده"(٣/ ٦١ - ٦٢)، و (الدارميّ) في "سننه"(٢/ ١٧٨)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٤٤٣٨)، و (الحاكم) في "المستدرك"(٤/ ٣٦٢ - ٣٦٣)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٤/ ١٣٠ - ١٣١)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٨/ ٢٢٠ - ٢٢١)، وفوائد الحديث تقدّمت، والله تعالى وليّ التوفيق.
وبالسند المتّصل إلى المؤلّف - رحمه الله - أوّل الكتاب قال:
وقوله:(وَقَالَ فِي الْحَدِيثِ) فاعل "قال" ضمير يزيد بن زُريع.
وقوله:(وَلَمْ يَقُلْ: فِي عِيَالِنَا)؛ يعني: أن يزيد بن زريع لم يذكر في روايته لفظَ: "في عيالنا"، هذا هو مراد المصنّف، لكن الذي وجدته في "صحيح ابن حبّان"، وكذا في "مسند أبي عوانة"، و "مستدرك الحاكم" أنها