(المسألة الأولى): حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- هذا متّفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [١/ ٥٨٧٤ و ٥٨٧٥ و ٥٨٧٦ و ٥٨٧٧ و ٥٨٧٨](٢٢٥٦)، و (البخاريّ) في "مناقب الأنصار"(٣٨٤١) و"الأدب"(٦١٤٧)، و"الرقاق"(٦٤٨٩)، و (الترمذيّ) في "الأدب"(٢٨٤٩) وفي "الشمائل"(٢٤٢ و ٢٤٧)، و (ابن ماجه) في "الأدب"(٣٧٥٧)، و (أحمد) في "مسنده"(٢/ ٣٩١ و ٤٤٤ و ٤٨٠ و ٤٨١)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٨/ ٦٩٤ - ٦٩٥)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٥٧٨٣، ٥٧٨٤)، و (أبو نعيم) في "الحلية"(٧/ ٢٠١) وفي "أخبار أصبهان"(١/ ٢٦٩ - ٢٧٠)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(١٠/ ٢٣٧)، و (البغويّ) في "شرح السنّة"(٣٣٩٩)، والله تعالى أعلم.
وبالسند المتّصل إلى المؤلّف رحمه الله أوّل الكتاب قال:
٢ - (سُفْيَانُ) بن سعيد الثوريّ، تقدّم أيضًا قريبًا.
والباقون ذُكروا قبله.
وقوله:(وَكَادَ أُمَيةُ بْنُ أَبِي الصَّلْتِ أَنْ يُسْلِمَ) وفي بعض النسخ: "وكاد ابن أبي الصَّلْت أن يسلم"، وثبوت "أن" في خبر "كاد" قليلٌ، والغالب كونه بدونها، كما قال في "الخلاصة":