أخرجه (المصنّف) هنا [١٣/ ٧١٤١ و ٧١٤٢ و ٧١٤٣](٢٨٤٥)، و (أحمد) في "مسنده"(٥/ ١٠)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٧/ ٥٦)، و (الطبرانيّ) في "الكبير"(٧/ ٢١٤ و ٢٣٢ و ٢٣٣) وفي "مسند الشاميين"(٤/ ٣٣ و ٨٣)، و (الحاكم) في "المستدرك"(٤/ ٦٢٩)، و (ابن أبي عاصم) في "السُّنَّة"(٢/ ٤١٢)، و (البيهقيّ) في "شعب الإيمان"(١/ ٢٩٠)، والله تعالى أعلم.
وبالسند المتّصل إلى المؤلّف -رحمه الله- أوّلَ الكتاب قال:
١ - (عَمْرُو بْنُ زُرَارَةَ) بن واقد الكلابيّ، أبو محمد النيسابوريّ، ثقةٌ ثبتٌ [١٠](ت ٢٣٨)(خ م س) تقدم في "القسامة" ٤/ ٤٣٦٥.
٢ - (عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ) الخفاف، أبو نصر العجليّ مولاهم البصريّ، نزيل بغداد، صدوقٌ، ربما أخطأ، أنكروا عليه حديثًا في العباس، يقال: دلّسه عن ثور [٩](ت ٤ أو ٢٠٦)(عخ م ٤) تقدم في "الجهاد والسير" ٢٧/ ٤٦٠١.
٣ - (سَعِيدُ) بن أبي عروبة مِهران اليشكريّ، مولاهم أبو النضر البصريّ، ثقةٌ حافظٌ، له تصانيف، كثير التدليس، واختَلَط، وكان من أثبت الناس في قتادة [٦](ت ١٥٧)(ع) تقدم في "الإيمان" ٦/ ١٢٧.
والباقون ذُكروا قبله.
وقوله:(إِلَى تَرْقُوَتِهِ) بفتح التاء، وضم القاف: هي العظم الذي بين ثَغْرة النحر والعاتق (١).