أخرجه (المصنّف) هنا [١٦/ ٩٠٧ و ١٩٠٨](٤٠٣)، و (أبو داود) في "الصلاة"(٩٧٤)، و (الترمذيّ) فيها (٢٩٠)، و (النسائيّ) فيها (٢/ ٢٤٢ و ٣/ ٤١)، و (ابن ماجه) فيها (٩٠٠)، و (الشافعيّ) في "المسند"(١/ ٨٩ - ٩٠)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(١/ ٢٩٤)، و (أحمد) في "مسنده"(١/ ٢٩٢)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(٧٠٥)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(١٩٥٢ و ١٩٥٣ و ١٩٥٤)، و (الطبرانيّ) في "الكبير"(١٠٩٩٦ و ١٠٩٩٧ و ١١٤٠٦)، و (الطحاوي) في "شرح معاني الآثار"(١/ ٢٦٣)، و (الدارقطنيّ) في "سننه"(١/ ٣٥٠)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٢/ ٣٧٧)، و (البغويّ) في "شرح السنّة"(٦٧٩)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٢٠٢٢ و ٢٠٢٣ و ٢٠٢٤ و ٢٠٢٥)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٨٩٥ و ٨٩٦)، وبقيّة المسائل تقدّمت في شرح حديث ابن مسعود -رضي اللَّه عنه-، فراجعها تستفد علمًا جمًّا، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: