"شرح معاني الآثار"(١/ ٢٤٢)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(٦١٦)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(١٩٨٠)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٢١٩١ و ٢١٩٢)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(١٥٢٦ و ١٥٢٧)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٢/ ١٩٨)، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: