(المسألة الأولى): حديث عائشة -رضي اللَّه عنها- هذا متّفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٣٢/ ١٨٢٨](٧٨٢)، و (البخاريّ) في "الرقاق"(٦٤٦٤ و ٦٤٦٥ و ٦٤٦٧)، و (أحمد) في "مسنده"(٦/ ١٢٥ و ١٧٦ و ١٨٠ و ٢٧٣)، و (عبد بن حُميد) في "مسنده"(١٥١٥)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(١٧٧٧)، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا، ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: