- {كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ}[يوسف: ٧٦]: أي احتلنا ليوسف، والاحتيال مستحيل على الله، فيكون المعنى ألهمناه هذا التدبير الذي حصل به على أخيه.
- {بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ}[المائدة: ٦٤]: مبسوطتان أي مفتوحتان، وهو كناية عن الكرم والإحسان.
- {إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ}[الإسراء: ٦٠]: أي هم في قبضته.
- {وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا}[هود: ٣٧]: أي تحت رعايتنا.
- {وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي}[طه: ٣٩]: أي ولتربى وأنا راعيك وراقبك.
- {فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا}[لطور: ٤٨]: أي في حفظنا، بحيث نراك ونكلأك، وإضافة جمع العين لجمع الضمير للمبالغة بكثرة أسباب الحفظ.
- {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ}[القصص: ٨٨]: أي إلا ذاته، لأنه ليس لله وجه، إذ لا يشبه شيئًا ولا يشبهه شيء.
- {يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ}[النور: ٢٥]: يومئذٍ يوفيهم الله جزاءهم المستحق، ويعلمون أن الله هو الواجب الوجود الظاهر عدله.
- {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ}[لقمان: ٣٠]: أي بسبب أن الله هو الثابت الواجب الوجود.
- {هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ}[الحديد: ] ٣، : هو الأول السابق على سائر الموجودات، من حيث إنه موجدها، والآخر الذي لا يبقى بعده شيء، وهو الظاهر بقدرته، ، إذ لا قدرة إلا وهي مفاضة منه، وهو الباطن؛ لأنه أجل وأكبر من أن يوى بالعين المادية، وهو بكل شيء عليم.
ليت الأستاذ فسر الآية بالأثر، وهو:"اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء؛ اقض عنا الدين، وأغننا من الفقر".