للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- {لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ} [البقرة: ٢٧٣]: متعلق بمحذوف، تقديره: اجعلوا ما تنفقون للفقراء.

- {وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ} [آل عمران: ١٥٧]: اللام للقسم، وإنْ حرف شرط جازم.

- {وَرُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ} [النساء: ١٦٤]: (رسلا) نصب على المدح، أو بإضمار (وأرسلنا) أو على الحال.

- {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ} [المائدة: ٢٧]: (بالحق): صفة مصدر محذوف، أي تلاوة ملتبسة بالحق.

- {فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا} [لأنعام: ١٤٥]: (فسقًا) معطوف على لحم خنزير.

- {أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا} [الزخرف: ٥]: أي أفنضرب عنكلم الذكر ضربًا، وهو مصدر من غير لفظه.

[مسائل علوم القرآن في التفسير]

* يذكر أسباب النزول، بدون سند، وبدون تخريج، فيأتي بالمقبول وغير المقبول، ولا يحكم على الرواية، فلا يذكر درجتها من الصحة، ولا يعقِّب:

- يقول عند قوله تعالى: {ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ} [البقرة: ٨٥]: نزلت هذه الآية في بني قريظة وبني النضير وكانوا من اليهود، فكان كلما تقاتل هؤلاء نصرهم حلفاؤهم، فكان اليهود بسبب ذلك يقاتل بعضهم بعضًا.

- {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ} [النساء: ٥١ - ٥٢]: نزلت هاتان الآيتان وما بعدهما في بعض اليهود، وقد قدموا إلى مكة ليحالفوا أهلها على قتال رسول الله، فقال لهم المشركون: أنتم أهل كتاب ولا نأمنكم، فاسجدوا لآلهتنا، ففعلوا.

<<  <  ج: ص:  >  >>