للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[منهج المدرسة العقلية الاجتماعية الحديثة في التفسير]

وما كتبه هنا اختصار لكتابه (منهج المدرسة العقلية الحديثة في التفسير) يبدأ هذا الموضوع بالحديث عن العقل في القرآن ومكانة العقل في الإسلام، ثم يتحدث عن نشأة المدرسة العقلية التي ابتدأت بجمال الدين الأفغاني ومحمد عبده، أما الأسس التي تقوم عليها هذه المدرسة فهي:

أولًا: الوحدة الموضوعية في القرآن.

ثانيًا: الوحدة الموضوعية في السورة القرآنية.

ثالثًا: تحكيم العقل في التفسير، ويناقش أولئك الذين يرفعون من العقل إلى مرتبة تصل بالنفس الانسانية إلى مراتب الكمال، أمثال الشيخ عبد العزيز جاويش، والشيخ محمد عبده، والأستاذ محمد فريد وجدي، ويقول: إذا كانت العقول قادرة على هذا في الحكمة من إرسال الرسل؟ (١)

رابعا: إنكار التقليد وذمه والتحذير منه.

خامسًا: التقليل من شأن التفسير بالمأثور.

سادسًا: التحذير من التفسير بالإسرائيليات.

سابعًا: الشمول في القرآن الكريم.

ثامنًا: القرآن هو المصدر الأول في التشريع.

تاسعًا: التحذير من الإطناب.

وأخيرًا: الإصلاح الاجتماعي، ويتناول بالبحث موضوع الحرية وقضية المرأة، وبعض القضايا في تفسير المنار.


(١) مع أن الشيخ محمد عبده بين في تفسير سورة الفاتحة أن هداية العقل لا تفي ولا تكفي فلا بد من هداية الشرع، ولذلك أرسل الله الرسل.

<<  <  ج: ص:  >  >>