أخرجه (المصنّف) هنا [١٤/ ٢٦٠١ و ٢٦٠٢ و ٢٦٠٣](١١١٢)، و (البخاريّ) في "الصوم"(١٩٣٥) وعلّقه في "الحدود"(٦٨٢٢) ووصله في "التاريخ الصغير"(١/ ٢٨٩)، و (أبو داود) في "الصوم"(٢٣٩٤ و ٢٣٩٥)، و (النسائيّ) في "الكبرى"(٢/ ٢١٠ و ٢١١)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٣/ ١١١)، و (أحمد) في "مسنده"(٦/ ١٤٠)، و (الدارميّ) في "سننه"(٢/ ٢٠)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(١٩٤٦ و ١٩٤٧)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٣٥٢٨)، و (الطحاويّ) في "شرح معاني الآثار"(٢/ ٥٩ - ٦٠)، و (ابن راهويه) في "مسنده"(٢/ ٣٦٥)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٢/ ٢٠٧)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٣/ ١٩١)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٤/ ٢٢٣ و ٢٢٤)، وفوائد الحديث تقدّمت، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج رحمه الله المذكور أولَ الكتاب قال: