للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

مسألتان تتعلقان بهذا الحديث:

(المسألة الأولى): حديث ابن عبّاس - رضي الله عنهما - هذا متّفقٌ عليه.

(المسألة الثانية): في تخريجه:

أخرجه (المصنّف) هنا [٢١/ ٢٦٥٦ و ٢٦٥٧ و ٢٦٥٨ و ٢٦٥٩] (١١٣٠)، و (البخاريّ) في "الصوم" (٢٠٠٤) و"أحاديث الأنبياء" (٣٣٩٧) و"الفضائل" (٣٩٤٣) و"التفسير" (٤٦٨٠ و ٤٧٣٧)، و (أبو داود) في "الصوم" (٢/ ٣٢٦)، و (النسائيّ) في "الكبرى" (٢٨٣٤ و ٢٧٣٥ و ٢٨٣٦)، و (ابن ماجه) في "الصيام" (١/ ٥٥٢)، و (عبد الرزّاق) في "مصنّفه" (٧٨٤٣)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه" (٢/ ٣١١)، و (الحميديّ) في "مسنده" (١/ ٢٣٩)، و (أحمد) في "مسنده" (١/ ٢٩١ و ٣١٠ و ٣٣٦ و ٣٤٠)، و (الدارميّ) في "سننه" (٢/ ٢٢)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه" (٢٠٨٤)، و (أبو يعلى) في "مسنده" (٥/ ٢١)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه" (٣/ ٢١١)، و (أبو عوانة) في "مسنده" (٢/ ٢٣٣)، و (الطبريّ) في "تهذيب الآثار" (١/ ٣٨٤)، و (ابن حبّان) في "صحيحه" (٣٦٢٥)، و (الطبرانيّ) في "الكبير" (١٢/ ١٢٣٦٢)، و (البيهقيّ) في "الكبرى" (٤/ ٢٨٦ و ٢٨٩)، و (البغويّ) في "شرح السنّة" (١٧٨٢)، وأما فوائده فقد تقدّمت، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

وبالسند المتصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج رحمه الله المذكور أولَ الكتاب قال:

[٢٦٥٧] ( … ) - (وَحَدَّثَنَاه ابْنُ بَشَّارٍ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ نَافِعٍ، جَمِيعًا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَقَالَ: فَسَأَلهُمْ عَنْ ذلِكَ).

رجال هذا الإسناد: خمسة:

١ - (ابْنُ بَشَّارٍ) محمد، بُندار، تقدّم قريبًا.

٢ - (أَبُو بَكْرِ بْنُ نَافِعٍ) محمد بن أحمد العبديّ البصريّ، صدوقٌ، من صغار [١٠] مات بعد (٢٤٠) (م ت س) تقدم في "الإيمان" ١٢/ ١٥٨.