النبيّ ليلة إحدى وعشرين، فبَصُرَتْ عيني رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ونظرت إليه انصَرَف من الصبح، ووجهه ممتلئٌ طينًا وماءً. انتهى، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج - رَحِمَهُ اللهُ - المذكور أولَ الكتاب قال: