أخرجه (المصنّف) هنا في "الإيمان"[٣٨/ ٢٥٩ و ٢٦٠ و ٢٦١ و ٢٦٢ و ٢٦٣](٨٥)، و (البخاريّ) في "المواقيت"(٥٢٧)، و"الجهاد والسير"(٢٧٨٢)، و"الأدب"(٥٩٧٠)، و"التوحيد"(٧٥٣٤)، و (الترمذيّ) في "الصلاة"(١٧٣)، و"البرّ والصلة"(١٨٩٨)، و (النسائيّ) في "الصلاة"(٦١٠ و ٦١١)، وفي "الكبرى"(١٥٨٠)، و (أبو داود الطيالسيّ) في "مسنده"(٣٧٢)، و (الحميديّ) في "مسنده"(١٠٣)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(١/ ٣١٦)، و (أحمد) في "مسنده"(١/ ٤٠٩ و ٤١٠ و ٤٢١ و ٤٥١)، و (الدارميّ) في "سننه"(١/ ٢٧٨)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(١٨٢ و ١٨٣ و ١٨٤ و ١٨٥ و ١٨٦)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(٢٥٢ و ٢٥٣ و ٢٥٤ و ٢٥٥ و ٢٥٦ و ٢٥٧)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(٣٢٧) و (ابن حبّان) في "صحيحه"(١٤٧٤ و ١٤٧٥ و ١٤٧٦ و ١٤٧٧ و ١٤٧٨ و ١٤٧٩)، و (الحاكم) في "المستدرك"(١/ ١٨٨ و ١٨٩)، و (الدارقطنيّ) في "سننه"(١/ ٢٤٦)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٢/ ٢١٥)، و (الطحاويّ) في "مشكل الآثار"(٣/ ٢٨)، والله تعالى أعلم.
(المسألة الثالثة): في فوائده:
١ - (منها): بيان كون الصلاة من أفضل الأعمال، وأنها شعبة من شُعَب الإيمان، وهذا هو وجه إيراد المصنّف لهذا الحديث هنا؛ ليبيّن أن الأعمال من الإيمان ردًّا على المرجئة الذين يقولون: إنه مجرّد تصديق، وهو مذهب باطلٌ منابذٌ لنصوص الكتاب والسنّة.