للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

عاشرها: ذكاء سمعه، حتى يسمع من أقصى الأرض ما لا يسمعه غيره.

حادي عشرها: ذكاء شمه، كما وقع ليعقوب في قميص يوسف.

ثاني عشرها: تقوية جسده، حتى سار في ليلة مسيرة ثلاثين ليلة.

ثالث عشرها: عروجه إلى السماوات.

رابع عشرها: مجيء الوحي له في مثل صلصلة الجرس.

خامس عشرها: تكليم الشاة.

سادس عشرها: إنطاق النبات.

سابع عشرها: إنطاق الْجِذْع.

ثامن عشرها: إنطاق الحجر.

تاسع عشرها: إفهامه عُواء الذئب أن يفرض له رزقًا.

العشرون: إفهامه رُغاء البعير.

الحادي والعشرون: أن يسمع الصوت، ولا يرى المتكلم.

الثانية والعشرون: تمكينه من مشاهدة الجنّ.

الثالثة والعشرون: تمثيل الأشياء المغيبة له، كما مُثِّل له بيت المقدس صبيحة الإسراء.

الرابعة والعشرون: حدوث أمر يعلم به العاقبة، كما قال في الناقة لَمّا بَرَكت في الحديبية: "حبسها حابس الفيل".

الخامسة والعشرون: استدلاله باسم على أمر، كما قال لمّا جاءهم سهيل بن عمرو: "قد سَهُل لكم الأمر".

السادسة والعشرون: أن ينظر شيئًا علويًّا، فيستدل به على أمر يقع في الأرض، كما قال: إن هذه السحابة لتستهل بنصر بني كعب.

السابعة والعشرون: رؤيته مِن ورائه.

الثامنة والعشرون: اطلاعه على أمر وقع لمن مات قبل أن يموت، كما قال في حنظلة: "رأيت الملائكة تغسله"، وكان قُتل وهو جُنُب.

التاسعة والعشرون: أن يظهر له ما يَستدلّ به على فتوح مستقبل، كما جاء ذلك يوم الخندق.

الثلاثون: اطّلاعه على الجَنَّة والنار في الدنيا.